Surah Yasin 1-83 dan Surah Waqi'ah 1-96

Surah Yasin 1-83 dan Surah Waqi'ah 1-96

Suki Nurhalim - detikKalimantan
Kamis, 27 Mar 2025 17:30 WIB
Ilustrasi mengaji ayat Alquran. Al-quran.
Ilustrasi Al-Qur'an/Foto: Freepik
Balikpapan -

Membaca Al-Qur'an merupakan salah satu amalan yang sangat dianjurkan bagi setiap muslim. Termasuk membaca Surah Yasin dan Surah Waqi'ah.

Surah Yasin adalah surah ke-36 dalam Al-Qur'an. Sementara itu, Surah Waqi'ah merupakan surah ke-56 dalam kitab suci umat Islam tersebut.

Sebelum membaca dua surah tersebut, ada baiknya terlebih dahulu membaca Surah Al-Fatihah yang terdiri dari tujuh ayat. Berikut ini bacaan tiga surat tersebut seperti dikutip situs resmi Nahdlatul Ulama (NU):

Surah Al-Fatihah ayat 1-7:

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ

الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ

مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ

اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُۗ

اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ

صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَࣖ

Surah Yasin Ayat 1-83:

يٰسۤۚ

وَالْقُرْاٰنِ الْحَكِيْمِۙ

اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۙ

عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍۗ

تَنْزِيْلَ الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِۙ

لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبَاۤؤُهُمْ فَهُمْ غٰفِلُوْنَ

لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰٓى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ

اِنَّا جَعَلْنَا فِيْٓ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلٰلًا فَهِيَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ مُّقْمَحُوْنَ

وَجَعَلْنَا مِنْۢ بَيْنِ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ

وَسَوَاۤءٌ عَلَيْهِمْ ءَاَنْذَرْتَهُمْ اَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ

اِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِۚ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَّاَجْرٍ كَرِيْمٍ

اِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتٰى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوْا وَاٰثَارَهُمْۗ وَكُلَّ شَيْءٍ اَحْصَيْنٰهُ فِيْٓ اِمَامٍ مُّبِيْنٍࣖ

وَاضْرِبْ لَهُمْ مَّثَلًا اَصْحٰبَ الْقَرْيَةِۘ اِذْ جَاۤءَهَا الْمُرْسَلُوْنَۚ

اِذْ اَرْسَلْنَآ اِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوْهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوْٓا اِنَّآ اِلَيْكُمْ مُّرْسَلُوْنَ

قَالُوْا مَآ اَنْتُمْ اِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَاۙ وَمَآ اَنْزَلَ الرَّحْمٰنُ مِنْ شَيْءٍۙ اِنْ اَنْتُمْ اِلَّا تَكْذِبُوْنَ

قَالُوْا رَبُّنَا يَعْلَمُ اِنَّآ اِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُوْنَ

وَمَا عَلَيْنَآ اِلَّا الْبَلٰغُ الْمُبِيْنُ

قَالُوْٓا اِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْۚ لَىِٕنْ لَّمْ تَنْتَهُوْا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا عَذَابٌ اَلِيْمٌ

قَالُوْا طَاۤىِٕرُكُمْ مَّعَكُمْۗ اَىِٕنْ ذُكِّرْتُمْۗ بَلْ اَنْتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُوْنَ

وَجَاۤءَ مِنْ اَقْصَا الْمَدِيْنَةِ رَجُلٌ يَّسْعٰى قَالَ يٰقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِيْنَۙ

اتَّبِعُوْا مَنْ لَّا يَسْـَٔلُكُمْ اَجْرًا وَّهُمْ مُّهْتَدُوْنَ

وَمَا لِيَ لَآ اَعْبُدُ الَّذِيْ فَطَرَنِيْ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ

ءَاَتَّخِذُ مِنْ دُوْنِهٖٓ اٰلِهَةً اِنْ يُّرِدْنِ الرَّحْمٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّيْ شَفَاعَتُهُمْ شَيْـًٔا وَّلَا يُنْقِذُوْنِۚ

اِنِّيْٓ اِذًا لَّفِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ

اِنِّيْٓ اٰمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُوْنِۗ

قِيْلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَۗ قَالَ يٰلَيْتَ قَوْمِيْ يَعْلَمُوْنَۙ

بِمَا غَفَرَ لِيْ رَبِّيْ وَجَعَلَنِيْ مِنَ الْمُكْرَمِيْنَ

وَمَآ اَنْزَلْنَا عَلٰى قَوْمِهٖ مِنْۢ بَعْدِهٖ مِنْ جُنْدٍ مِّنَ السَّمَاۤءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِيْنَ

اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ خٰمِدُوْنَ

يٰحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِۚ مَا يَأْتِيْهِمْ مِّنْ رَّسُوْلٍ اِلَّا كَانُوْا بِهٖ يَسْتَهْزِءُوْنَ

اَلَمْ يَرَوْا كَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِّنَ الْقُرُوْنِ اَنَّهُمْ اِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُوْنَ

وَاِنْ كُلٌّ لَّمَّا جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَࣖ

وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الْاَرْضُ الْمَيْتَةُۖ اَحْيَيْنٰهَا وَاَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُوْنَ

وَجَعَلْنَا فِيْهَا جَنّٰتٍ مِّنْ نَّخِيْلٍ وَّاَعْنَابٍ وَّفَجَّرْنَا فِيْهَا مِنَ الْعُيُوْنِۙ

لِيَأْكُلُوْا مِنْ ثَمَرِهٖۙ وَمَا عَمِلَتْهُ اَيْدِيْهِمْۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ

سُبْحٰنَ الَّذِيْ خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْۢبِتُ الْاَرْضُ وَمِنْ اَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُوْنَ

وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الَّيْلُۖ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَاِذَا هُمْ مُّظْلِمُوْنَۙ

وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَاۗ ذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ

وَالْقَمَرَ قَدَّرْنٰهُ مَنَازِلَ حَتّٰى عَادَ كَالْعُرْجُوْنِ الْقَدِيْمِ

لَا الشَّمْسُ يَنْۢبَغِيْ لَهَآ اَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا الَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِۗ وَكُلٌّ فِيْ فَلَكٍ يَّسْبَحُوْنَ

وَاٰيَةٌ لَّهُمْ اَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِۙ

وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِّنْ مِّثْلِهٖ مَا يَرْكَبُوْنَ

وَاِنْ نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيْخَ لَهُمْ وَلَاهُمْ يُنْقَذُوْنَۙ

اِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا اِلٰى حِيْنٍ

وَاِذَا قِيْلَ لَهُمُ اتَّقُوْا مَا بَيْنَ اَيْدِيْكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُوْنَ

وَمَا تَأْتِيْهِمْ مِّنْ اٰيَةٍ مِّنْ اٰيٰتِ رَبِّهِمْ اِلَّا كَانُوْا عَنْهَا مُعْرِضِيْنَ

وَاِذَا قِيْلَ لَهُمْ اَنْفِقُوْا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّٰهُۙ قَالَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْٓا اَنُطْعِمُ مَنْ لَّوْ يَشَاۤءُ اللّٰهُ اَطْعَمَهٗٓۖ اِنْ اَنْتُمْ اِلَّا فِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ

وَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ

مَا يَنْظُرُوْنَ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُوْنَ

فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ تَوْصِيَةً وَّلَآ اِلٰٓى اَهْلِهِمْ يَرْجِعُوْنَࣖ

وَنُفِخَ فِى الصُّوْرِ فَاِذَا هُمْ مِّنَ الْاَجْدَاثِ اِلٰى رَبِّهِمْ يَنْسِلُوْنَ

قَالُوْا يٰوَيْلَنَا مَنْۢ بَعَثَنَا مِنْ مَّرْقَدِنَاۜ هٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَ

اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ

فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْـًٔا وَّلَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَ

اِنَّ اَصْحٰبَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِيْ شُغُلٍ فٰكِهُوْنَۚ

هُمْ وَاَزْوَاجُهُمْ فِيْ ظِلٰلٍ عَلَى الْاَرَاۤىِٕكِ مُتَّكِــُٔوْنَۚ

لَهُمْ فِيْهَا فَاكِهَةٌ وَّلَهُمْ مَّا يَدَّعُوْنَۚ

سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ رَّحِيْمٍ

وَامْتَازُوا الْيَوْمَ اَيُّهَا الْمُجْرِمُوْنَ

اَلَمْ اَعْهَدْ اِلَيْكُمْ يٰبَنِيْٓ اٰدَمَ اَنْ لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطٰنَۚ اِنَّهٗ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِيْنٌ

وَاَنِ اعْبُدُوْنِيْۗ هٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيْمٌ

وَلَقَدْ اَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيْرًاۗ اَفَلَمْ تَكُوْنُوْا تَعْقِلُوْنَ

هٰذِهٖ جَهَنَّمُ الَّتِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ

اِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُوْنَ

اَلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلٰٓى اَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ اَيْدِيْهِمْ وَتَشْهَدُ اَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوْا يَكْسِبُوْنَ

وَلَوْ نَشَاۤءُ لَطَمَسْنَا عَلٰٓى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنّٰى يُبْصِرُوْنَ

وَلَوْ نَشَاۤءُ لَمَسَخْنٰهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَّلَا يَرْجِعُوْنَࣖ

وَمَنْ نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِى الْخَلْقِۗ اَفَلَا يَعْقِلُوْنَ

وَمَا عَلَّمْنٰهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْۢبَغِيْ لَهٗۗ اِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ وَّقُرْاٰنٌ مُّبِيْنٌۙ

لِّيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَّيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكٰفِرِيْنَ

اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِّمَّا عَمِلَتْ اَيْدِيْنَآ اَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مٰلِكُوْنَ

وَذَلَّلْنٰهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوْبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُوْنَ

وَلَهُمْ فِيْهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ

وَاتَّخَذُوْا مِنْ دُوْنِ اللّٰهِ اٰلِهَةً لَّعَلَّهُمْ يُنْصَرُوْنَۗ

لَا يَسْتَطِيْعُوْنَ نَصْرَهُمْۙ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُّحْضَرُوْنَ

فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْۘ اِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُوْنَ

اَوَلَمْ يَرَ الْاِنْسَانُ اَنَّا خَلَقْنٰهُ مِنْ نُّطْفَةٍ فَاِذَا هُوَ خَصِيْمٌ مُّبِيْنٌ

وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَّنَسِيَ خَلْقَهٗۗ قَالَ مَنْ يُّحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ

قُلْ يُحْيِيْهَا الَّذِيْٓ اَنْشَاَهَآ اَوَّلَ مَرَّةٍۗ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيْمٌۙ

ࣙالَّذِيْ جَعَلَ لَكُمْ مِّنَ الشَّجَرِ الْاَخْضَرِ نَارًاۙ فَاِذَآ اَنْتُمْ مِّنْهُ تُوْقِدُوْنَ

اَوَلَيْسَ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَ بِقٰدِرٍ عَلٰٓى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَهُمْۗ بَلٰى وَهُوَ الْخَلّٰقُ الْعَلِيْمُ

اِنَّمَآ اَمْرُهٗٓ اِذَآ اَرَادَ شَيْـًٔاۖ اَنْ يَّقُوْلَ لَهٗ كُنْ فَيَكُوْنُ

فَسُبْحٰنَ الَّذِيْ بِيَدِهٖ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ وَّاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَࣖ

Surah Waqi'ah Ayat 1-96:

اِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُۙ

لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌۘ

خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ

اِذَا رُجَّتِ الْاَرْضُ رَجًّاۙ

وَّبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّاۙ

فَكَانَتْ هَبَاۤءً مُّنْۢبَثًّاۙ

وَّكُنْتُمْ اَزْوَاجًا ثَلٰثَةًۗ

فَاَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِۗ

وَاَصْحٰبُ الْمَشْـَٔمَةِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الْمَشْـَٔمَةِۗ

وَالسّٰبِقُوْنَ السّٰبِقُوْنَۙ

اُولٰۤىِٕكَ الْمُقَرَّبُوْنَۚ

فِيْ جَنّٰتِ النَّعِيْمِ

ثُلَّةٌ مِّنَ الْاَوَّلِيْنَۙ

وَقَلِيْلٌ مِّنَ الْاٰخِرِيْنَۗ

عَلٰى سُرُرٍ مَّوْضُوْنَةٍۙ

مُّتَّكِـِٕيْنَ عَلَيْهَا مُتَقٰبِلِيْنَ

يَطُوْفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُوْنَۙ

بِاَكْوَابٍ وَّاَبَارِيْقَۙ وَكَأْسٍ مِّنْ مَّعِيْنٍۙ

لَّا يُصَدَّعُوْنَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُوْنَۙ

وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُوْنَۙ

وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُوْنَۗ

وَحُوْرٌ عِيْنٌۙ

كَاَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُوْنِۚ

جَزَاۤءًۢ بِمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ

لَا يَسْمَعُوْنَ فِيْهَا لَغْوًا وَّلَا تَأْثِيْمًاۙ

اِلَّا قِيْلًا سَلٰمًا سَلٰمًا

وَاَصْحٰبُ الْيَمِينِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الْيَمِيْنِۗ

فِيْ سِدْرٍ مَّخْضُوْدٍۙ

وَّطَلْحٍ مَّنْضُوْدٍۙ

وَّظِلٍّ مَّمْدُوْدٍۙ

وَّمَاۤءٍ مَّسْكُوْبٍۙ

وَّفَاكِهَةٍ كَثِيْرَةٍۙ

لَّا مَقْطُوْعَةٍ وَّلَا مَمْنُوْعَةٍۙ

وَّفُرُشٍ مَّرْفُوْعَةٍۗ

اِنَّآ اَنْشَأْنٰهُنَّ اِنْشَاۤءًۙ

فَجَعَلْنٰهُنَّ اَبْكَارًاۙ

عُرُبًا اَتْرَابًاۙ

لِّاَصْحٰبِ الْيَمِيْنِۗࣖ

ثُلَّةٌ مِّنَ الْاَوَّلِيْنَۙ

وَثُلَّةٌ مِّنَ الْاٰخِرِيْنَۗ

وَاَصْحٰبُ الشِّمَالِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الشِّمَالِۗ

فِيْ سَمُوْمٍ وَّحَمِيْمٍۙ

وَّظِلٍّ مِّنْ يَّحْمُوْمٍۙ

لَّا بَارِدٍ وَّلَا كَرِيْمٍ

اِنَّهُمْ كَانُوْا قَبْلَ ذٰلِكَ مُتْرَفِيْنَۚ

وَكَانُوْا يُصِرُّوْنَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيْمِۚ

وَكَانُوْا يَقُوْلُوْنَ ەۙ اَىِٕذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَّعِظَامًا ءَاِنَّا لَمَبْعُوْثُوْنَۙ

اَوَاٰبَاۤؤُنَا الْاَوَّلُوْنَ

قُلْ اِنَّ الْاَوَّلِيْنَ وَالْاٰخِرِيْنَۙ

لَمَجْمُوْعُوْنَۙ اِلٰى مِيْقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُوْمٍ

ثُمَّ اِنَّكُمْ اَيُّهَا الضَّاۤ لُّوْنَ الْمُكَذِّبُوْنَۙ

لَاٰكِلُوْنَ مِنْ شَجَرٍ مِّنْ زَقُّوْمٍۙ

فَمَالِـُٔوْنَ مِنْهَا الْبُطُوْنَۚ

فَشٰرِبُوْنَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيْمِۚ

فَشٰرِبُوْنَ شُرْبَ الْهِيْمِۗ

هٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّيْنِۗ

نَحْنُ خَلَقْنٰكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُوْنَ

اَفَرَءَيْتُمْ مَّا تُمْنُوْنَۗ

ءَاَنْتُمْ تَخْلُقُوْنَهٗٓ اَمْ نَحْنُ الْخٰلِقُوْنَ

نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوْقِيْنَۙ

عَلٰٓى اَنْ نُّبَدِّلَ اَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِيْ مَا لَا تَعْلَمُوْنَ

وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْاَةَ الْاُوْلٰى فَلَوْلَا تَذَكَّرُوْنَ

اَفَرَءَيْتُمْ مَّا تَحْرُثُوْنَۗ

ءَاَنْتُمْ تَزْرَعُوْنَهٗٓ اَمْ نَحْنُ الزّٰرِعُوْنَ

لَوْ نَشَاۤءُ لَجَعَلْنٰهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُوْنَۙ

اِنَّا لَمُغْرَمُوْنَۙ

بَلْ نَحْنُ مَحْرُوْمُوْنَ

اَفَرَءَيْتُمُ الْمَاۤءَ الَّذِيْ تَشْرَبُوْنَۗ

ءَاَنْتُمْ اَنْزَلْتُمُوْهُ مِنَ الْمُزْنِ اَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُوْنَ

لَوْ نَشَاۤءُ جَعَلْنٰهُ اُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُوْنَ

اَفَرَءَيْتُمُ النَّارَ الَّتِيْ تُوْرُوْنَۗ

ءَاَنْتُمْ اَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَآ اَمْ نَحْنُ الْمُنْشِـُٔوْنَ

نَحْنُ جَعَلْنٰهَا تَذْكِرَةً وَّمَتَاعًا لِّلْمُقْوِيْنَۚ

فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِࣖ

فَلَآ اُقْسِمُ بِمَوٰقِعِ النُّجُوْمِ

وَاِنَّهٗ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُوْنَ عَظِيْمٌۙ

اِنَّهٗ لَقُرْاٰنٌ كَرِيْمٌۙ

فِيْ كِتٰبٍ مَّكْنُوْنٍۙ

لَّا يَمَسُّهٗٓ اِلَّا الْمُطَهَّرُوْنَۙ

تَنْزِيْلٌ مِّنْ رَّبِّ الْعٰلَمِيْنَ

اَفَبِهٰذَا الْحَدِيْثِ اَنْتُمْ مُّدْهِنُوْنَ

وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَكُمْ اَنَّكُمْ تُكَذِّبُوْنَ

فَلَوْلَآ اِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُوْمَۙ

وَاَنْتُمْ حِيْنَىِٕذٍ تَنْظُرُوْنَۙ

وَنَحْنُ اَقْرَبُ اِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلٰكِنْ لَّا تُبْصِرُوْنَ

فَلَوْلَآ اِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِيْنِيْنَۙ

تَرْجِعُوْنَهَآ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ

فَاَمَّآ اِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِيْنَۙ

فَرَوْحٌ وَّرَيْحَانٌ ەۙ وَّجَنَّتُ نَعِيْمٍ

وَاَمَّآ اِنْ كَانَ مِنْ اَصْحٰبِ الْيَمِيْنِۙ

فَسَلٰمٌ لَّكَ مِنْ اَصْحٰبِ الْيَمِيْنِۗ

وَاَمَّآ اِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِيْنَ الضَّاۤلِّيْنَۙ

فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيْمٍۙ

وَّتَصْلِيَةُ جَحِيْمٍ

اِنَّ هٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِيْنِۚ

فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِࣖ

Keutamaan Membaca Surah Yasin dan Surah Waqi'ah

Dikutip situs resmi Nahdlatul Ulama (NU), dalam sebuah hadis yang diriwayatkan Imam Baihaqi, dijelaskan barang siapa membaca Surah Waqi'ah setiap malam, maka akan dijaga dari kemiskinan. Nabi bersabda:

سمعت رسول الله ﷺ يقول: من قرأ الواقعة كل ليلة لم يفتقر. رواه البيهقي

Artinya: Saya mendengar Rasulullah SAW bersabda: "Barangsiapa membaca Surat Al-Waqi'ah setiap malam, dia tidak akan jatuh miskin. (HR. Baihaqi)

Dikutip detikJatim, banyak ulama menganjurkan membaca Surah Yasin karena memiliki banyak keistimewaan. Berikut beberapa keutamaan membaca Surah Yasin dalam kehidupan sehari-hari.

  • Hati Al-Qur'an adalah Surat Yasin. Barang siapa membacanya, Allah mencatat pahala bagi pembacanya yang sebanding dengan membaca Al-Qur'an sepuluh kali.
  • Barang siapa membaca Surat Yasin di Malam Jumat, maka Allah memberikan keimanan yang kukuh.
  • Barang siapa membaca Surat Yasin pada suatu malam karena mengharapkan ridha Allah, maka Allah mengampuni dosa-dosanya yang lampau dan keesokan harinya.
  • Barang siapa membaca Surat Yasin di depan orang yang sedang menghadapi sakaratul maut, maka Allah meringankan dan memudahkan keluarnya ruh.
  • Barang siapa berziarah ke kuburan, lalu membaca Surat Yasin, maka Allah meringankan siksa seluruh ahli kubur pada waktu itu. Selanjutnya, pembaca Surat Yasin memperoleh pahala yang sama dengan jumlah pahala ahli kubur yang ada.



(sun/mud)
Berita Terkait

 

 

 

 

 

 

 

 

Hide Ads